الويب 2.0 ليست شيئاً جديداً، فهي خليط من التقنيات والممارسات، استخدم المعايير القياسية لتطوير المواقع وتطبيقات الويب، كن منفتحاً على المستخدمين وأعطهم صلاحيات تعزيز المحتويات وتنظيمها، وفر وسيلة للاستفادة من خدمات ومحتويات موقعك وأعطي الجميع صلاحية استخدام هذه الوسيلة، إبدأ بداية صغيرة ثم تدرج في النمو واعتمد على المستخدمين لتصحيح الأخطاء وتطوير موقعك أو تطبيق الويب.
هذه كلها أشياء يتحدث عنها البعض عند الكتابة عن ويب 2.0، مرة أخرى، أرى أننا لسنا بحاجة إلى مصطلح جديد خصوصاً إن كان هذا المصطلح غير واضح المعالم، ما نراه من تطور في الويب هو أمر طبيعي بدأ منذ وقت طويل ونحن نرى نتائجه اليوم
الفرق بين الويب 1.0 والويب 2.0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق